السبت , 27 يوليو 2024

مصر تفاجئ الجميع مشروع الربط الملاحى لمنابع النيل من بحيرة فيكتوريا(اكبر بحيرات العالم الى المصب برشيد ودمياط)

مصر تفاجئ الجميع
مشروع الربط الملاحى لمنابع النيل من بحيرة فيكتوريا(اكبر بحيرات العالم الى المصب برشيد ودمياط)
وتفاجئ مصر الجميع بانتهاء وتأهيل ٢١٣٥ كم داخل دول افريقيا وتهذيب المجرى وتأهيل الموانئ ووضع دراسة جدوى كامله مبدئيه للمشروع القابل للتنفيذ والمصاحب له قفزه اقتصاديه هائله ( وتنفيذ المشروع خارج حدود اثيوبيا)
مزايا المشروع:
أ – السياسيه
١- (انتهاء برباجندا سد النهضه وفكرة التأثير على حصة مياه مصر)
٢- تحقيق امكانيه قانونيه طبقا للقانون الدولى بتنفيذ تدخلات على طول مجرى النهر لتهذيبه للملاحه
(وحل العقبه القانونيه التى تمنع نقل مياه من اوغندا اتجاه النيل الابيض)
٣- تصبح مصر البوابه الرئيسيه لافريقيا على العالم وبوابة الحياه للدول الافريقيه الحبيسه داخل افريقيا ( التى لاتملك سواحل على البحار او المحيطات للاستيراد والتصدير)
٤- يرفع الدور المصرى سياسيا بشكل هائل افريقيا وعالميا
٥- شريان حياه الى دول قارة اوروبا العجوز ينقل اليها الخامات والغذاء والطاقه
ب- إقتصاديا :
١- مصدر رئيسى لتدفق النقد الأجنبى
٢- ارتفاع هائل للصادرات المصريه يصل إلى ٢٠٠ مليار دولار فى مرحلته الأولى
٣- شريان اقتصادى مكمل لرؤية مصر كمركز رئيسى للطاقه عالميا
٤- يأتى ضمن رؤيه متكامله لمد شبكة الكهرباء والطاقه العملاقه التى بدات مصر بالفعل فى تنفيذها وتم الربط مع ليبيا والسودان وجنوب السودان وجارى الربط مع شبكة سدود تنزانيا ( مصر شريك رسمى فى السدود) وجارى الربط مع سدود اوغندا ومستقبلا مع سدود جنوب السودان ( ومصر ستكون شريك بنسب تتخطى النصف)
٥- مصر بدأت بالفعل فى تنفيذ السوق الافريقيه المشتركه وبدأت التوسع فى ٦٨ مركز تجارى مصرى متكامل فى اكثر من ٢٨ دوله أدى لارتفاع الصادرات المصريه لافريقيا بنسبة ٣٠٠% وجارى التوسع للمزيد
ج- الأهميه المائيه :
١- مشاريع التهذيب بجنوب السودان فقط التى تم الكثير منها بالفعل حقق تدفق اضافى هائل يصل إلى ١٨ مليار م٣ مياه بدأ وصوله بالفعل الفيضان السابق ٢٠٢١
(وبكل هدووووء)
٢- حقيقة فى طريقها بالفعل لاضافة تدفقات مائيه هائله خلال استكمال مراحل المشروع ( وتستقبل فى مجرى موازي لوادى النيل يبدأ من توشكا)
وتم بالفعل تجهيز المرحله الاولى وافتتحها الرئيس فى توشكى الخير
٣- مصر لن تعلن عن اهداف مائيه خاصه بالمشروع
لان الجدوى الاقتصاديه للدول المشتركه هى الهدف المتوافق مع الاتفاقيات والقوانين الدوليه????????????????

( وهدف مصر من المشروع اقتصادى وتعاونى مع دول القاره )????????????????????
والكم الهائل من المياه المتدفقه هو عامل فرعى لايمكن تجنبه???????????? ( ولن يعلن عنه)
وبالتالى مصر ستحصل على تمويل كبير ضمن اطار تمويل المشروع لتنفيذ المشاريع المائيه التى تستقبل هذا الفائض الهائل من المياه بدون تحقيق ضرر على الدوله المصريه
( بمعنى ان مصر مجبره على تحمل هذا الفائض من المياه التى ستصل اليها نتيجة تهذيب مجارى الانهار ضمن المشروع)
وأخيرا وليس آخرا ( استيعاب كم هائل من فرص العمل المستديمه المصريه اثناء التنفيذ وبعد الانتهاء للتشغيل)
وبعد عرض رؤية مصر وانضمام رسمى متزايد للدول الافريقيه ( وخاصة دول حوض النيل الحبيسه)
سارعت القوى الاقتصاديه العالميه للانضمام والدراسه والتمويل على رأسها الاتحاد الاوروبى كمؤسسه ودول اوروبيه منفرده واميركا والصين وروسيا
ومصر خلال استكمال الدراسات والتمويل والتنفيذ
( مستمره فى للتنفيذ داخل الدول بالفعل وسباق هائل مع الزمن)
( تركت مصر الجميع يشكك فى مشروع نهر الكونغو والربط مع النيل الأبيض ????????????????
وكان العمل بالفعل يتم على قدم وساق فى المشروع الاكبر والأشمل والأهم)
(ولن تترك ايضا مصر نقطه من مياه حصتها من نهر النيل وستظل تعلم اثيوبيا درسا قاسيا للغايه حتى لاتفكر هى ومن خلفها فى الظل معنى التفكير فى التعرض لمصالح العملاق المصرى )
ربنا يزيدك ويحفظك يامصر
محمد ابو زيد
سبق ونشرت الكتيبة هذا الموضوع تحت عنوان مصر تعرض على امريكا تحويل نهر النيل الى نهر دولى من المتوسط الى فيكتوريا وقد رحبت هى واوروبا بالمشروع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *